يحكى أن امرأةً رأت في الرؤيا أثناء نومها أنَّ رجلاً من أقاربها قد لدغته أفعى سامة فقتلته ومات على الفور ، وقد أفزعتها هذه الرؤيا وأخافتها جداً ، وفي صبيحة اليوم التالي توجهت إلى بيت ذلك الرجل وقصّت عليه رؤياها وعَبَّرَت له عن مخاوفها ،
تجمل دميتها بيديها الصغيرتين ..تطعمها ,,,تلبسها ,,,تضفر شعرها ,,, عند المساء أمسكت حصالتها أخرجت منها بضعا من النقود ,,أرادت أن تشتري قليلا من الحلوى لها ولدميتها ماري ..دكان البائع قريب من منزلها ,,إستأذنت من والدتها بالخروج ,,قالت لها والدتها :حسنا إذهبي ولكن إنتبهي على نفسك من الطريق .... قالت الطفلة غدير :لا تقلقي يا أمي ستذهب معي ماري كي أشتري التفاصيل…
مفاهيم العولمة تفترض مقاسات وسياقات مختلفة عن المألوف قي جميع مناحي الحياة , إذ أن استثمار المفهوم يعاكس البناء التقليدي , فلابد من إتيان أعمال خارجة عن العرف السائد , وهنا لااقصد الجانب الاجتماعي , لكني انظر من خلال التفاعل الأدبي على الساحة العراقية الضاجة التفاصيل…
وردت في أحد كتب اللبناني المعروف سلاّم الراسي..قصة طريفة عن رجلٍ ارتكب مخالفة ما ..فحكم عليه القاضي إما إن يدفع مئة ليرة، أو يجلد مئة جلدة، أو يأكل مئة بصلة..التفاصيل…
تعليق اللوحة: لوحة لدييغو داير قصة قصيرة المســتنقـع .... باتريك زوسكيند، المجرم ليس إلا الوليد الذي نبذه رحم المجتمع، فمعتقدات الأمم الخاطئة سبب وجيه لمشروع مجرم
يوم من ايام الربيع قصه قصيره بقلم ابتسام حياصات يوم هادئ وجميل ايقذني صوت العصافير المغرده . ونسمات الربيع تدغدغ وجدنتي وقد نسجت الشمس من خيوطها الذهبيه شمعة تضيئ غرفتي .في يوم من ايام الربيع الدافئه .قررت ان اشرب قهوتي على شرفت المنزل , السماء صافيه وحرارة الشمس رائعه مع نسامات الربيع المتمايله
منذ ساعات وأنا أراقب الظّلام. أنتظر أن يزورني النّوم. ولكنّه أبيّ عصيّ عليّ خاصّة في اللّيالي الّتي تسبق مناسبات هامّة في حياتي. هذه اللّيلة سيشرق صباحُها فيكون أوّل يوم تستقبل فيه كبرى بناتي حياتها الجامعيّة.
يلتفّ الحزن حول عنق البحر ..يطوّق الرّمال وهمس الموج ، ساكنة هي مدينة الحلم، البواخر وشواطىء الصيادين ، شباكهم المثقوبة منذ فجر صارخ ،لم يقذف البحر أحشاءه لا بسمكة ولا بمحارة.
تناولت براء ذلك الصندوق المستطيل من والدها كما اعتادت أن تفعل مع بداية كل شهر، تجلس دون تردّد على درج المدخل وتفتح العلبة لتداعب دميتها بحلتها الجديدة، فقد اعتادت أن تتعامل مع كل دمية جديدة كمظهر مغاير لأول دمية
اختارت ملك أن تلبس ذات الفستان الذي ارتدته منذ يومين بعدما تملكها شعور فرحة فريد من نوعه وغادرت المنزل بحجة شراء كتب للمطالعة، وما أن أغلقت الباب خلفها حتى سبحت في عالم بدا هو الحقيقي بالنسبة إليها، وبحركة