|
عرار:
عن بيت الشعر في دائرة الثقافة بالشارقة صدر العدد 33 من مجلة «القوافي» الشهرية. إطلالة العدد حملت عنوان «شعراء مدارس.. عبقريات فذّة ممتدة الظلال» وكتبها الشاعرة الدكتورة حنين عمر. في باب «مسارات» نطالع ما كتبه الشاعر الإعلامي عبدالرزاق الربيعي عن «الخطاب الصحفي تحت أضواء الشعر». وتضمن العدد أيضا لقاء مع الشاعر المصري أحمد سويلم حاوره الإعلامي السوداني محمد نجيب علي. واستطلاعا حول «أثر المدن على الشعراء ونوافذهم الإبداعية». في باب «مدن القصيدة» كتب الشاعر الإعلامي الدكتور أحمد الحريشي عن مدينة فاس المغربية. وحاور الشاعر والإعلامي عمر أبو الهيجاء في باب «أجنحة» الشاعر الأردني حسام شديفات. وتنوعت فقرات «أصداء المعاني» بين حدث وقصيدة، ومن دعابات الشعراء، وقالوا في، وكتبها الإعلامي فواز الشعار. في باب «مقال» نقرأ ما كتبه الشاعر محمد العثمان عن «التجارب الشعرية المؤثرة وسماتها التعبيرية المنفردة». أما في باب «عصور» كتب الشاعر حسن شهاب الدين عن الشاعر ابن خفاجة الأندلسي. وفي باب «نقد» كتب الشاعر عقبة مزوزي عن «رمزية الظمأ في قصائد الشعراء»، كما كتب الإعلامي حسين الضاهر عن «الزمن و رمزيته في القصيدة العربية». وفي باب «تأويلات» قرأت الشاعرة الدكتورة باسلة الخطيب قصيدة «خفيفاً كظل الغيم» للشاعر السوري حمزة اليوسف. في باب «استراحة الكتب» تناول الشاعر الدكتور أديب حسن ديوان «كمآذن ألِفت مراثي الريح» للشاعر أحمد شكري. وفي باب «الجانب الآخر» كتب الدكتور أحمد شحوري عن «شعراء أقاموا صروحهم الروائية بجانب القصيدة». وزخر العدد بمجموعة مختارة من القصائد التي تطرقت إلى مواضيع شعرية شتى. واختتم العدد «بحديث الشعر» لمدير التحرير الشاعر محمد البريكي بعنوان: «النقش في جدارية القصيدة». الكاتب:
مراقبة التحرير والنشر بتاريخ: السبت 30-04-2022 12:37 صباحا
الزوار: 1213 التعليقات: 0
|