ما بين 18 – 30 عاما، وذلك في تمام الحادية عشرة صباح يوم الاربعاء الموافق 7/11/2012  في دائرة المكتبة الوطنية.

وقد أعلن رئيس اللجنة التنفيذية للمسابقة / الفرع الأدبي عن أسماء الفائزين بجوائز المسابقة وكانت على النحو الآتي: في مجال القصة القصيرة فاز في المركز الأول عمار أحمد محمود فارس عن قصة " مسالك الهجرات "، وفاز بالمركز الثاني محمد يحيى خالد دراوشة عن قصة " رحيل " وفاز بالمركز الثالث روان عبدالله محمد رضوان عن قصة " نورٌ دامس ".

وفي مجال الشعر فاز في المركز الأول عمر سميح محمد عياش عن قصيدة  " قصيدة أخيرة "، والمركز الثاني فاز به أسامة أحمد بدرالدين وهبة غاوجي عن قصيدة " نهاوند " و فاز بالمركز الثالث مناصفةً كل من: بنان موسى الصبيحي عن قصيدة " صقيع " وكرامة يحيى شعبان شعبان عن قصيدة " أحزني الخريف " ، وفي حقل الرواية تم حجب المركزين الأول والثالث، وفاز بالمرتبة الثانية أحمد كمال عبدالله القرالة عن رواية " كي لا أموت مرتين ".

وتبلغ قيمة الجوائز في حقول القصة والشعر والرسم للاولى 500 دينار والثانية 350 دينارا والثالثة 250 دينارا.

وقال السيد هزاع البراري رئيس اللجنة التنفيذية للمسابقة الفرع الأدبي إن وزارة الثقافة تهدف من إقامة المسابقة إلى "الكشف عن المواهب الشابة الصاعدة والأخذ بيدها لتكون رافدا أساسيا للحركة الأدبية في الأردن".

 وبيَّن أن ذلك ظهر جليّا في المسابقات التي نفذت في السنوات السابقة، ذاهبا إلى إن المسابقة قدّمت للحركة الأدبية والفنية الأردنية "نخبة خيرة من الأدباء والفنانين التشكيليين الذين استطاعوا أن يثبتوا قدراتهم على مستوى الساحة المحلية والساحة العربية"، ولفت إلى أن بعضهم فاز بالعديد من الجوائز على مستوى الوطن العربي.