عرار:

لقد تابعت جماعة عرار للأدب والثقافة والشعر العربي والنبطي والشعبي الذراع الميداني لمؤسسة عرار العربية للإعلام باهتمام ما تم نشره في المواقع الالكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي عن جماعة عرار والتدخل بشؤونها الخاصة والتشهير بها من بعض شاعرات المملكة العربية السعودية ، وقد تريثت بالرد لدراسة الامر من جميع جوانبه القانونية والمعنوية والمادية ، وبعد الاطلاع على نظام مكافحة جرائم المعلوماتية في المملكة العربية السعودية وكذلك قانون مكافحة الجرائم الإلكترونية رقم 27 لسنة 2015 في المملكة الأردنية الهاشمية فإن جماعة عرار ومن خلال مؤسسة عرار العربية للإعلام ستتجه عبر الجهات الرسمية الأردنية والسعودية وذلك من اجل تطبيق ما ورد في القوانين والأنظمة المشار إليها بما في ذلك الرجوع على الأشخاص المتسببين في هذا الشأن ، وبما ان الفضاء الالكتروني هو مكان لبث القيم الطيبة وليس التشهير بالأشخاص والمؤسسات المعروفة ، وانه كان من المفروض إن يتم إرسال كتب رسمية حول الخلافات التي تم طرحها لا التعامل بها بصورة فردية ،  والذين سنقوم بمقضاتهما قانونينا والرجوع عليهم بالتعويض المعنوي والمالي لما نشروه من افتراءات والتدخل في الشؤون الداخلية لمؤسسة عرار وجماعتها ومحاولة ثني يدها بهذه الوسائل التي تعاقب عليها القوانين العربية والدولية ، ومن هنا فان مؤسسة عرار ومواقعها (وكالة أنباء عرار بوابة الثقافة العربية ، وبوابة عرار الإخبارية الشاملة "اذاعة وتلفزيون عرار" ومجلة عاشقة الصحراء التي تعنى بقضايا المرأة والأدب النسائي) تعمل منذ تسع سنوات عربيا ودوليا لخدمة الأدب والثقافة والشعر وليس كما ادعى إنها وهمية ووجودنا في الساحة الخليجية يشهد له وهو مؤرشف عبر المواقع الالكترونية المذكورة أعلاه.