وتفصيلاً، فقد أكدت التأمينات الاجتماعية، عبر حسابها الرسمي على منصة "تويتر"، أنّ حقوق المرأة التقاعدية لا تسقط بعد وفاتها، وتصرف للمستفيدين من الورثة، حتى لو كان والدهم موظفًا أو متقاعدًا.

ومؤخراً، أعادت التأمينات الاجتماعية التذكير بحالات صرف المعاش للمستحقين بعد وفاة المشترك.

• أرملة أو أرمل المشترك المتوفي وتستفيد المطلقة طلاقا رجعيا متى حدثت الوفاة وهي في عدة الطلاق.

• إخوة وأخوات المشترك المتوفي الذين كانوا تحت إعالته حتى الوفاة.

• أرمل المشتركة إذا كان عاجزا عن العمل، ويعتبر عاجزا حكما إذا تجاوز الـ60 من عمره وقت وفاة زوجته.

• أبناء وبنات ابن المشترك الذي توفى أثناء حياة المشترك، وكانوا تحت إعالته حتى تاريخ وفاته بذات شروط الأبناء والبنات.

• أب وأم المشترك المتوفي اللذان كانا تحت إعانته حتى وفاته.

• أبناء المشترك المتوفي الذين تقل أعمارهم عن 21 سنة، ويمدد سن الاستحقاق لـ26 عاما في حال كانوا يكملون دراستهم.

• بنات المشترك المتوفي أي كان عمرهم.

• جد وجدة المشترك المتوفي اللذان كانا تحت إعالته حتى وفاته.

وفي وقت سابق، كشفت المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية، عن أسباب استبعاد الموظف المؤهل لاستحقاق صرف تعويض "ساند".

وبينت المؤسسة، إن المشترك بإمكانه التقدم بطلب صرف ساند في حال تم استبعاده بأحد الأسباب التالية:

• الإفلاس: في حال اشهار المنشأة افلاسها وفق الأنظمة.

• إنهاء النشاط: عند إنهاء علاقة العمل بسبب إنهاء نشاط المنشأة نهائياً.

• فصل بموجب المادة 77 من نظام العمل.

• الأحكام القضائية المثبتة أن ترك العامل للعمل لأسباب راجعة لصاحب العمل.

انتهاء العقد أو عدم التجديد برغبة صاحب العمل.

وفي أغسطس 2019، بدأت المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية، تنفيذ المرسوم الملكي القاضي بالمساواة في سن التقاعد بين الرجال والنساء.

وأوضحت التأمينات الاجتماعية في بيان لها، إنها باشرت في تنفيذ المرسوم الملكي الصادر عن مجلس الوزراء السعودي القاضي بتعديل المادة (38) من نظام التأمينات، اعتبارًا من مطلع أغسطس 2019، الذي ينص على المساواة بين الرجل والمرأة في سن التقاعد، حيث يكون 60 عاما لكلا الجنسين.