(علي القضاة، احمد الحراوي، حازم الصياحين، صالح الفراية، عامر العمرو،  رامي عصفور، سمير المرايات، محمد ابو طبنجة)

انطلقت مسيرات شعبية حاشدة بعد صلاة الجمعة في عمان  والمحافظات، رفضا لخطة السلام الامريكية "صفقة القرن" وتأييدا لمواقف جلالة الملك عبدالله الثاني تجاه القضية الفلسطينية.

وندد المشاركون في المسيرات بالخطة التي وصفوها بانهاء القضية الفلسطينية والانحياز لصالح الاحتلال الاسرائيلي.

عمان

انطلقت من أمام المسجد الحسيني وسط العاصمة عمّان، مسيرة شعبية مركزية حاشدة، رفضاً لخطة السلام الأمريكية المعروفة بـ”صفقة القرن”.

وجاءت المسيرة، بدعوة من الحملة الوطنية من أجل اسقاط صفقة القرن،  وسط دعوات المشاركين للحكومة بالعمل بصورةٍ جدية لإسقاط الصفقة الأمريكية، التي وصفوها بالمؤامرة الكبرى.

السلط

نظمت فعاليات شعبية وشبابية وحزبية في السلط اليوم وقفة احتجاجية بعد صلاة الجمعة امام المركز الثقافي وسط المدينة، للتعبير عن رفضهم لما يسمى صفقة القرن ، ولتاكيد وقوفهم خلف القيادة الهاشمية الحكيمة ومواقفها المشرفة والثابتة من القضية الفلسطينية.

ورفع المشاركون في الوقفة الاعلام الأردنية وصور جلالة الملك عبد الله الثاني وهتفوا للقدس وفلسطين والأردن ولجلالة الملك ،وضد صفقة القرن و إسرائيل وكل من شارك في هذه المؤامرة على قضيتنا الأولى .

وألقيت كلمات في الوقفة أكدت على ان دفاع المؤمنين عن أرض فلسطين والمسجد الأقصى هو دفاع عقيدة وإيمان لأنه أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين .

وان الأمة الاسلامية أمة حيّة وسيبقى المسجد الأقصى المبارك صامداً بهمة المخلصين من أبناء الأمة  .

التضحيات العظيمة التي قدمها الجيش المصطفوي ستبقى خير شاهدٍ عن الدفاع عن القدس والمسجد الأقصى المبارك .

والمواقف الثابتة لجلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله تجاه المسجد الأقصى المبارك والمقدسات في زمن عز فيه الأنصار مما يجعلنا نثق بقيادتنا وأنها هي الراعي الأمين لهذه المقدسات  .

وقوفنا خلف القيادة الهاشمية مؤكدين على الوصاية الهاشمية على المقدسات الاسلامية وعلى المسجد الأقصى المبارك  .

اربد

نظمت القوى الوطنية والحزبية والشبابية والشعبية وقفة احتجاجية  امام المسجد الهاشمي وسط البلد بمدينة اربد عقب صلاة الجمعة رفضا لصفقة القرن المشؤومة.

وشارك بالوقفة المئات من المواطنين  حيث اكدوا على وقوف الأردنيين بمختلف فئاتهم خلف مواقف جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين وعلى الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية في القدس الشريف ورفضاً لأي خيار لا يضمن حل الدولتين في فلسطين المحتلة مؤكدين ان الغطرسة الامريكية الصهيونية تريد سلب حقوق الشعب الفلسطيني وهي مؤامرة جديدة وبمثابة وعد جديد لتكريس وجود الاحتلال واغتصابه للارض الفلسطينية  واعتداء على المقدسات الاسلامية .

واعتبروا خلال الوقفة ان هذا التجمع ما هو إلا استمرارُ وتأكيد على وقوف الأردنيين بمختلف اطيافهم خلف القيادة الحكيمة في التصدي للغطرسة الصهيونية، والهجمة الأمريكية حيال قضايا الأمة العربية والإسلامية وبمقدمتها قضية العرب، قضية فلسطين والقدس الشريف و إن هذه الصفقة "بمثابة الضوء الأخضر للاحتلال الإسرائيلي ليمارس المزيد من القتل والتشريد بحق الشعب الفلسطيني" .

ونددوا  بما يسمى بصفقة القرن التي أعلنها الرئيس الأمريكي ترامب  بالانحياز الكامل لصالح الاحتلال الاسرائيلي الذي ليس له اي حقوق بفلسطين مشددين على انها تشكل اعتداء صارخاً على حقوق الشعب الفلسطيني بشكل خاص والأمة العربية عموماً.

واكدوا ان الأردنيين والفلسطينيين يثمنون عالياً وقوف الملك منفرداً على سواه من قادة الأمة في التّصدي لصفقة القرن، والحفاظ على الوصاية الهاشمية للمقدسات الإسلامية والمسيحية في فلسطين العروبة وأن موقف الملك ما هو إلا تجسيد حقيقي للعلاقة الأخوية ووحدة الدّم والمصير بين فلسطين والأردن.

الرمثا

 نظمت فعاليات شعبية وحزبيه ونقابية بالرمثا بعد صلاة الجمعة من المسجد العمري الكبير وقفه احتجاجية رفضا لصفقه القرن التي أعلنها الرئيس الأمريكي ترامب .

وأكد المشاركون بالوقفة في كلماتهم على رفضهم لكل الحلول التي تهدف الى تصفيه القضية الفلسطينية، مشيرين إلى اهمية استمرار النضال والمقاومة رفضا للاحتلال الصهيوني.

واكد المتحدثون من الفعاليات الشعبية على اهميه دعم الموقف الأردني الرافض لكل الإجراءات التي أعلنها الرئيس الامريكي، ورفعت بالوقفه الاعلام الاردنيه

وحرص المحتجون على رفع لافتات عليها عبارات مناصرة للقدس  ورددوا هتافات مناهضة للولايات المتحدة وإسرائيل.

وفي كلمات لهم خلال الوقفه ألقى عدد من ممثلي النقابات كلمات أكدوا من خلالها رفضهم للصفقة المزعومة، وأنها "جاءت لتنفيذ مشروع إسرائيل الكبرى الذي وضع للتنفيذ قبل قرن من الزمان في منطقة الشرق الأوسط".

وشددوا على أن هذه الخطة المزعومة تجاهل تام لإرادة الشعب الفلسطيني، وأنهم سيواصلون نضالهم للحيلولة دون تنفيذ الصفقة المذكورة.

 حيث احتشد أبناء الرمثا المحتجون للتعبير عن رفضهم للصفقة، ووقوفهم بجانب الشعب الفلسطيني

 واكد المتحدثون وقوفهم خلف جلالة الملك وموقفه الحاسم والثابت تجاه القضية الفلسطينية بالقول « سيدنا أبا الحسين، معك وبك نمضي واثقين  ومستمرّين خلف قائد المسيرة ومتمسكين باللاءات الحاسمة «لا للتوطين ولا للوطن البديل ولا تنازل عن القدس»، و لكم منا يا سيدي صادق العهد والوفاء».

عجلون

اكدت فاعليات عجلون وقوفها خلف جلالة الملك عبدالله الثاني ووصايته على المقدسات الإسلامية والمسيحية  وموفقه الرافض لصفقة القرن و المساومة على حقوق الفلسطينية والتنازل عن أولى القبلتين. 

وقال الإعلامي الزميل منذر الزغول  نقف جميعا خلف جلالة الملك عبدالله الذي يرفض ما جاء بصفقة القرن  وأن القدس عاصمة دولة فلسطين و الوصايا الهاشمية على المقدسات غير القابلة للنقاش، مع التأكيد على حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته على ارضه غير منقوصة ، مشيرا الى المواقف الثابتة للدولة الأردنية ازاء القضية الفلسطينية والمصالح الوطنية الأردنية العليا.

وأشار رئيس نادي الوهادنة الرياضي محمد الغزو أن موقف جلالة الملك حفظه الله من القضية الفلسطينية والقدس والمقدسات واضح لا يقبل الحديث لأنه موقف ثابت اصيل وأن رفض جلالة الملك لصفقة القرن لم ياتي  من فراغ  لأبنائه العميق وأبناء الشعب الأردني  ان حل الدولتين هو من يلبي الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق وخصوصا حقة في الحرية والدولة على خطوط الرابع من حزيران ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية لتعيش بأمن وسلام. وفق المرجعيات المعتمدة وقرارات الشرعية الدولية هو السبيل الوحيد لإقامة الدولة الفلسطينية. 

وندد  المشاركون في الوقفه الاحتجاجية التي نظمها التحالف الوطني وحزب جبهة العمل الإسلامي  أمام مسجد عجلون الكبير اليوم بعد صلاة الجمعة بحضور ومشاركة النائب منتهى البعول ونواب سابقون   ، بما يسمى "صفقة القرن"، التي  أعدتها إدارة الرئيس الأمريكي  ترامب، لإجبار   الفلسطينيين على تقديم تنازلات مجحفة لمصلحة إسرائيل.

ورفع المشاركون في الوقفة،  لافتات مندده "بالخطط الأمريكية الهادفة لتصفية القضية الفلسطينية، وردد المشاركون  عبارات منددة بالصفقة المشؤومة، وبالانحياز الأميركي للإحتلال الإسرائيلي، وشعارات ، أن القدس عربية  وفلسطين ليست للبيع .

وقالوا المشاركون  ان الشعب الفلسطيني الذي  يناضل من أجل إنهاء الاحتلال يستحق الحياة وأن عظمة واجب ،داعين أبناء الأمة إلى التصدي لصفقة العار والخزي والعمل على افشالها لافتين الى  ان الفلسطينيون قادرون على إفشال صفقة القرن، مثلما أفشلوا عشرات المشاريع .

ودعا خطباء الجمعة في مساجد المحافظة الى تعاون  الجميع من مؤسسات وافرادا  لمقاومة مخططات اعداء الأمة الذين يحاولون طمس هويتها وتعلقها بالمقدسات الاسلامية , والاستيلاء على المزيد من الاراضي العربية في فلسطين المحتلة .

 وقالوا ان صفقة القرن التي اعلن الرئيس الامريكي تهدف الى شرعنة الوجود الاسرائيلي على الارض الفلسطينية وكذلك المستوطنات الموجودة على الارض الفلسطينية ،

ولفتوا الى ان هذه الصفقة والتي هي عبارة عن مهزلة  وانه بات  لزاما علينا  الوقوف خلف القيادة الهاشمية الحكيمة الوصية على المقدسات والى جانب لقوات المسلحة الأردنية والأجهزة الأمنية ، وأن محافظ على الجبهة الداخلية .

وثمن رئيس مؤسسة إعمار عجلون المحامي علي الفريحات  الجهود الكبيرة التي يبذلها جلالة الملك عبد الله الثاني والعائلة الهاشمية في الدفاع عن القضية الفلسطينية وعن القدس الشريف والمقدسات الاسلامية والمسيحية وعلى مختلف الصعد ، مؤكدا على أهمية الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني ورفض جلالته المطلق لصفقة القرن واهمية الحفاظ على العهد والوعد من أجل فلسطين ومقدساتها. 

وقال سيدنا أبا الحسين، معك وبك ماضون ، متمسكين باللاءات الحاسمة «لا للتوطين ولا للوطن البديل ولا تنازل عن القدس».

الطفيلة

نظمت فعاليات شعبية وشبابية وحزبية في محافظة الطفيلة  اليوم مسيرة انتهت بوقفة احتجاجية بعد صلاة الجمعة انطلقت من أمام مسجد الطفيلة الكبير  وسط المدينة احتجاجا على صفقة التي أعلن ترامب خطتها. 

وعبر المشاركون في المسيرة  عن رفضهم لما يسمى بصفقة القرن ، مؤكدين على عروبة فلسطين والقدس  ، ووقوفهم خلف القيادة الهاشمية الحكيمة ومواقفها المشرفة والثابتة من القضية الفلسطينية والقدس والمقدسات الإسلامية. 

ورفع المشاركون في المسيرة الاعلام الأردنية ، ويافطات حملت عبارات الرفض لصفقة القرن وكافة الاتفاقيات مع الاحتلال،  وهتفوا للقدس وفلسطين والأردن ولجلالة الملك ،وضد صفقة القرن و إسرائيل وكل من شارك في هذه المؤامرة على قضيتنا الأولى .

وخلال الوقفة الاحتجاجية وسط المدينة القى عدد من المشاركين ،  كلمات  أكدت على ان دفاع المؤمنين عن أرض فلسطين والمسجد الأقصى هو دفاع عقيدة وإيمان لأنه أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين ،  مشيرين في ذات الوقت الى تضحيات الجيش الاردني المصطفوي على اسوار القدس وان الجميع سيقف في خندق الوطن صامدا خلف القيادة الهاشمية ضد كل المؤمرات والصفقات التي تحاك ضد الاردن وفلسطين ، مثلما  المسجد الأقصى المبارك الذي سيبقى صامداً بهمة المخلصين من أبناء الأمة  .

وفي الوقفة عبر المشاركون ،  عن المواقف الثابتة لجلالة الملك عبدالله الثاني تجاه المسجد الأقصى المبارك والمقدسات في زمن عز فيه الأنصار للقضية الفلسطينية وقدسية المسجد الأقصى ، معبرين عن اعتزازهم بقيادتنا الهاشمية الملهمة كونه الراعي الأمين والوصي الهاشمي الصامد  لهذه المقدسات  .

وفي ذات السياق دعا خطباء الجمعة في مختلف مساجد  الطفيلة في خطبهم لليوم الجمعة الى اهمية تعاضد الجميع مؤسسات وافرادا في سبيل مقاومة المخططات التي رسمها اعداء العرب والمسلمين ومن ساندهم من العرب المنافقين  في محاولات بائسة  لطمس  الهوية العربية والاسلامية عن المقدسات الاسلامية ، والاستيلاء على المزيد من الاراضي العربية في فلسطين المحتلة ، في دعوة للوقوف صفا منيعا  خلف القيادة الهاشمية الحكيمة التي حباها الله للأردن ،  وان نقف الى جانب القوات الامنية بمختلف تصنيفاتها ولنحافظ على الجبهة الداخلية ، ونبقها عصية على ايدي كل من بها يريد شرا وتدميرا ببلد الامن والاستقرار والأمان. 

مادبا

نظم ابناء الحي الشرقي في مادبا وقفة تاييد لمواقف جلالة الملك عبدالله الثاني الرافضة لصفقة القرن  .

وقال رئيس بلدية مادبا السابق عارف الرواجيح اننا نقف اليوم وقفة تاييد وولاء لموقف جلالة الملك المعظم المشرف الذي اصبح قائد عربي واسلامي بالرغم من الظروف الاقتصادية التي يمر بها الاردن.

واضاف الرواجيح ان فلسطين هي مجرى الروح بالجسد  وستبقى القدس عربية تحت الوصاية الهاشمية؟

وقال رئيس مجلس المحافظة الدكتور يوسف الغليلات اننا نثمن موقف القائد  تجاه فلسطين التي هي الاردن والاردن هي فلسطين ' ودعا لتوحيد الفصائل الفلسطينية  والقضاء على التقسيمات والقواطع.

وتحدث عدد من المشاركين بالوقفة في كلمات عبروا خلالها عن رفضهم لصفقة القرن وتأييدهم لمواقف جلالة الملك عبدالله الثاني واضافوا ان المفاوضات  لا ولن تحرر اوطان وعلى السلطة الفلسطينية ان تحل نفسها  كون المفاوضات اثبتت عقمها.

الكرك

شهدت محافظة الكرك اليوم بعد صلاة الجمعة وقفات احتجاجيه في الكرك والمزار طالب فيها المشاركون بطرد السفير الإسرائيلي وقطع العلاقات مع الاحتلال وإلغاء معاهدة وادي عربة احتجاجا على إعلان “صفقة القرن" مؤكدين وقوفهم خلف القياده الهاشميه  ضد هذه الصفقة.

 وقال المشاركين إن الجميع في الأردن يقف صفا واحدا ضد صفقة القرن، مطالبين الحكومة بالتحرك الفوري ضد الصفقة مؤكدين أن ما يحدث هو نتيجة لاتفاقية أوسلو ومن ثم اتفاقية وادي عربة.

وأضاف المشاركون أن الشعب الأردني لن يقبل بالصفقات ولا ببيع أرض فلسطين والمقدسات فهو على عهده رئة فلسطين وداعمها الأول.

واصدرت القوى الوطنية في محافظة الكرك اليوم بيانا جاء فيه  ، أما وقد دخلت قضية الامة منعطفاً حرجاً وخطيراً لتصفيتها من خلال ما يسمى بصفقة القرن ' السوداء'.

فإن جماهير شعبنا الأردني وكما هو موقفها دائما مع كل قضايا الأمه ومركزها فلسطين ومستشعرةً الخطر الوجودي لفلسطين والاردن فإنها تدعو الى :

1-تشكيل جبهة وطنية عريضة على مستوى الوطن للنهوض بالعمل الجماهيري للتصدي لكل المؤامرات التي تستهدف قضايا الوطن والامة.

2-وحدة العمل الفلسطيني الوطني وإنهاء الانقسام ووقف كل أشكال التعامل مع الكيان الصهيوني الغاصب ، وتفعيل العمل المقاوم بكافة أشكاله.

3-إلغاء كافة اتفاقيات التطبيع مع العدو الصهيوني ابتداءً بوادي عربه و مروراً بإتفاقية الغاز الفلسطيني المسروق.

4- طرد السفير الصهيوني وإغلاق سفارة الكيان في عمان.

عاشت فلسطين كل فلسطين، عربية اسلامية من البحر إلي النهر وعاصمتها القدس الشريف.

وفي ذات السياق دعا خطباء الجمعة في مختلف مساجد  الكرك في خطبهم اليوم الجمعة الى اهمية تعاضد الجميع مؤسسات وافرادا في سبيل مقاومة المخططات التي رسمها اعداء العرب والمسلمين ومن ساندهم من العرب المنافقين  في محاولات بائسة  لطمس  الهوية العربية والاسلامية عن المقدسات الاسلامية ، والاستيلاء على المزيد من الاراضي العربية في فلسطين المحتلة ، في دعوة للوقوف صفا منيعا  خلف القيادة الهاشمية الحكيمة التي حباها الله للأردن ،  وان نقف الى جانب القوات الامنية بمختلف تصنيفاتها ولنحافظ على الجبهة الداخلية ، ونبقها عصية على ايدي كل من بها يريد شرا وتدميرا ببلد الامن والاستقرار والأمان.

مصدر : الدستور الاردنية