ياسر العبادي صدر حديثا عن وزارة الثقافة، العدد 422 من مجلة «أفكار» الشهرية، متضمنا مجموعة من الموضوعات والدراسات والإبداعات الجديدة التي شارك في كتابتها نخبة من الكتاب من الأردن وخارجه. واستهل عدد المجلة التي تترأس تحريرها الروائية سميحة خريس، مقالة افتتاحية للكاتب الدكتور تيسير أبو عرجة، تحت عنوان: «الوعي بالإعلام ورسالته». كما تضمن العدد ملفا بعنوان: «رواية الفتيان في الأردن؛ مقاربات، رصد، وشهادتان إبداعيتان»، احتوى على المواد التالية: «رواية الفتيان في الأردن» لموسى أبو رياش. و»منصات دعم أدب الفتيان، الفتيات في الأردن» لهيا صالح، و»الواقع والكتاب منذ البدايات» لمحمد المشايخ، و»رواية الفتيان؛ السمات والموضوعات والغايات والتحديات» لنضال القاسم، و»المتشابه والمختلف بين رواية الفتيان ورواية الكبار» للدكتور زياد أبو لبن، و»الخصوصية والحساسية» ليوسف البري، و»شهادتان إبداعيتان في كتابة رواية الفتيان: «الكتابة لليافعين فعل ارتقاء» لرمزي الغزوي، و»البترا.. روح المكان» لأميمة الناصر. وفي باب دراسات ومقالات، فقد تضمن العدد: «القدس العتيقة في رمضان؛ ذكريات وحكايات وبهجة منقوصة» لعرفة عبده علي. و»أعلام التأويل في الفكر الغربي الحديث» لمجدي ممدوح، و»المؤلف الغائب في قصص غزة» لدعاء صفوري، و»حيدر حيدر»؛ رمز الإبداع والتميز» لسمير أحمد الشريف، و»خاتون بغداد» رواية المركز والهامش ليوسف يوسف، و»تجليات الحضور والغياب؛ قراءة في رواية (حارسة الموتى) لمحمد اللبودي، و»لوي ألتوسير»: الفيلسوف البنيوي والمناضل السياسي» لسعيد سهمي، و»حضارة الصورة الرقمية وثقافة الكذب الإعلامية» للدكتور نبيل سليم علي، و»الرواية التاريخية: إحياء للماضي واستشراف للمستقبل» للدكتور سعيد عبيدي، و»الصحة النفسية؛ جودة حياة» للدكتور فرحان الياصجين، و»عبقرية المكان وذاكرة الزمن في محافظة عجلون» لعبدالمجيد جرادات، و»د. توفيق كنعان؛ رائد حركة إحياء الفولكلور الفلسطيني» لعبد الغني عبد الهادي، و»المرأة والحب في تحفتين سينمائيتين؛ «الطريق إلى البيت»، «لما حكيت مريم»، لأحمد طملية. وفي باب «إبداع» تم نشر القصائد: «على حمارة عمي درويش» لعبد الرحمن مقلد، و» على رسله يكتب الموت سيرته» لحاكم عقرباوي، و»سحنات الوقت الدائر» لعبد العزيز أمزيان، و»الحذاء» لأحمد حافظ، و»كذبتي المستحيلة» لعذاب الركابي، وقصتي: «وليمة» لمصطفى القرنة، و»يد سميرة» لطارق عباس زبارة. وحول أهم الإصدارات والمستجدات على الساحتين المحلية والعالمية، كتب محمد سلام جميعان في باب «نوافذ ثقافية»، فيما كتب الدكتور حكمت النوايسة عن تجربته الإبداعية والنقدية في باب «مدارات البوح». والعدد من إخراج المصممة حنان الطوس، ولوحتا الغلافين الأمامي والخلفي للفنان التشكيلي الدكتور كامل محادين.