عمان 14 نيسان (بترا)- صدر حديثا عن وزارة الثقافة العدد 23 من مجلة صوت الجيل الشهرية التي تعنى بالإبداع الشبابي. وكتب عتبة العدد رئيس تحرير المجلة الروائي والشاعر جلال برجس تناول فيها النزعة الفردية في العيش نتيجة التحولات الرقمية وانصراف الناس إلى المكوث مع هواتفهم النقالة. وكتب في العدد عضو هيئة التحرير الشاعر علي شنينات في البوابة الرقمية تحت عنوان "المفهوم الأخلاقي في ضوء التكنولوجيا". واشتمل العدد على ملف عن "أدب الشباب في عجلون" أعده الدكتور سلطان الزغول، وشارك فيه الدكتور عبد الرحمن القضاة، والدكتورة شذى غرايبة، وميساء المومني، وعامر الشقيري، والدكتور بشار الزغول، والدكتورة سامرة المومني. وفي ملتقى الأجيال، حاورت الكاتبة حنين رياض، الكاتبة سحر ملص، فيما تضمن الفصل الخاص بالأعمال الإبداعية الشبابية الذي يحمل عنوان "ورد بلدي" المواد التالية ؛ "جسد خشنته سجون المواعيد" لمحمد المتيم، و"بحر إسكندرية" لإسراء النمر، و"يطول انتظاري" لفاطمة الشريف، و"حكايات نادل جيد" لروند كفارنة، و"على وسادة" لفاطمة الهلالات، و"ريتا" لتغريد أبو شاور، و"طقس شرقي" لسامي الخليفات، و"نصان" لراما الرجبي، و"سجين الصوت" لهشام أزكيض، و"ست عشرة قضية" لهدى لؤي، فيما كتب في زاوية "خرائط البوح"، الدكتور علي الخرشة تحت عنوان "خلف مدفع الرعب" أثر كل ما سمعه في طفولته من عائلته، والذي يندرج في إطار أدب الرعب، على مسيرته الأدبية الحالية. وفي مختبر العدد، وردت المواد التالية؛ "أدب الشباب ورهانات التغيير" للناقد الدكتور عماد الضمور، و"من جذور الملول إلى أركان المدن" لرنا غريزات، و"نصائح (ريلكه) إلى المبدعين الشباب" للناقد موسى أبو رياش، و"قائد الأمل والتحديات" لآمنة الدقامسة، و"إنسانية القيادة في مواجهة الأزمات" لثائر الملكاوي. وفي زاوية مراسيل، كتبت آمال الصالحي تحت عنوان: أدب الشباب العربي في باريس، واختتم العدد بزاوية "نقوش" بمقالة بيان أيمن صوفان عن نهر الزرقاء.