|
عرار:
خمسة عشر عاما مرت على رحيل الروائي مؤنس الرزاز، الذي رحل في الثامن من شباط العام 2002، حين كانت عمان تحتفل بتتويجها عاصمة للثقافة العربية، لتكون الخسارة التي لحقت بالوسط الأدبي في الأردن خسارة مضاعفة. ومؤنس الرزاز، الأديب والمفكر والسياسي والمناضل والحزبي والإنسان، كان واحدا من أبرز الأسماء الأردنية التي تركت بصمات واضحة في المشهد الثقافي العربي بشكل عام. الكاتب:
مراقبة التحرير والنشر بتاريخ: الجمعة 10-02-2017 10:42 مساء
الزوار: 927 التعليقات: 0
|