أعيــــــذك أن تظنــي السقـــــمَ عــــيبا
فعــيـبُ السقــــمِ في مـــوت الدواء
ودائـــــي الآن فــــــــي بــــعـــــد أراه
كــــــأن المــوتَ في طـــول التنائي
ولو داء الخـــلائــــــق مـــــــثل دائــي
لصار الطـــــــــــبُ في أيـــــد النساء
ولو زاد الضيــــــاءُ قــــــــدر حــــبــي
لأسفـــــــــرت الكواكبَ من ضيائي
سطـــوع لا يــغـــيـــّب تحـــــت شمس
ولا غيــــم ولا بـــــــرق الـــشـــتــاء
ولو قـــــدر المــــحـــــبــــة صار لحنا
لأطـْــربْتٌ البـــلابـــــــلَ في الــسماء
ولو أن الأحبـــــةَ صــــــــاروا شخصا
لكان لـــــم شعـــارهــــمــــوا لــوائي
دمـــــوعُ الـعـــــين جــارحة جفــــوني
كأن العيـــــن نازفــــــــــــة دمــــائي
وعــــذري لــــو سكــرت طــــول ليلي
بأن الكـــــأس طــــرفــــيـــها ومائي
كأن الليـــل دونهــــــا جـــــاء يبكي
إذا حلـّـــتْ تـــــراقـــــص بالــغـــناء
إذا ما هِمـْــــــتُ في صـــــــخرٍ يهــــيم
كما هــــــام النــــــدى دون ارتـوائي
أحـــــــدق بالــــعــــيــــــون فــتستسـر
فتكتــــــــب دونها الـــدنــــيــا رثائي
كأن الكـــــــأسَ منـــهـــــن الـــصــيام
إذا مـــا زدت منهـــــن ابـــتـــــــلائي
ومـــالــــــي في الحيـــــــاة غـير حبي
أنــــيــــن القلــــبِ في سـمت الرجاء
وهــــــذا القلــبُ إن شـــــاءت حــــباء
وهـــــذا البـــــيت إن شاءت فـدائي
وتـــهجر حين ترنو خضـــوع قلبــــي
فتقــتربُ الــــعـــواصـفُ من سمائي
وتـــرجـــــو غــــــيرها منــي اقــترابا
وصــــار العــكـس بالعكس انتمــائي
كـأن الــــــبدر دونـــهــــا لــيس شيء
وهــــذا اللـــــيل مسلـــــوب الـضياء
فــعــــذرا لا أجــــــيدُ البـــعــــدُ عــنها
وكيـــــــف البــــعـــدُ عن شم الهواء
أعيــــــذك أن تظنــي السقـــــمَ عــــيبا
فعــيـبُ السقــــمِ في مـــوت الدواء
ودائـــــي الآن فــــــــي بــــعـــــد أراه
كــــــأن المــوتَ في طـــول التنائي
ولو داء الخـــلائــــــق مـــــــثل دائــي
لصار الطـــــــــــبُ في أيـــــد النساء
ولو زاد الضيــــــاءُ قــــــــدر حــــبــي
لأسفـــــــــرت الكواكبَ من ضيائي
سطـــوع لا يــغـــيـــّب تحـــــت شمس
ولا غيــــم ولا بـــــــرق الـــشـــتــاء
ولو قـــــدر المــــحـــــبــــة صار لحنا
لأطـْــربْتٌ البـــلابـــــــلَ في الــسماء
ولو أن الأحبـــــةَ صــــــــاروا شخصا
لكان لـــــم شعـــارهــــمــــوا لــوائي
دمـــــوعُ الـعـــــين جــارحة جفــــوني
كأن العيـــــن نازفــــــــــــة دمــــائي
وعــــذري لــــو سكــرت طــــول ليلي
بأن الكـــــأس طــــرفــــيـــها ومائي
كأن الليـــل دونهــــــا جـــــاء يبكي
إذا حلـّـــتْ تـــــراقـــــص بالــغـــناء
إذا ما هِمـْــــــتُ في صـــــــخرٍ يهــــيم
كما هــــــام النــــــدى دون ارتـوائي
أحـــــــدق بالــــعــــيــــــون فــتستسـر
فتكتــــــــب دونها الـــدنــــيــا رثائي
كأن الكـــــــأسَ منـــهـــــن الـــصــيام
إذا مـــا زدت منهـــــن ابـــتـــــــلائي
ومـــالــــــي في الحيـــــــاة غـير حبي
أنــــيــــن القلــــبِ في سـمت الرجاء
وهــــــذا القلــبُ إن شـــــاءت حــــباء
وهـــــذا البـــــيت إن شاءت فـدائي
وتـــهجر حين ترنو خضـــوع قلبــــي
فتقــتربُ الــــعـــواصـفُ من سمائي
وتـــرجـــــو غــــــيرها منــي اقــترابا
وصــــار العــكـس بالعكس انتمــائي
كـأن الــــــبدر دونـــهــــا لــيس شيء
وهــــذا اللـــــيل مسلـــــوب الـضياء
فــعــــذرا لا أجــــــيدُ البـــعــــدُ عــنها
وكيـــــــف البــــعـــدُ عن شم الهواء
أعيــــــذك أن تظنــي السقـــــمَ عــــيبا
فعــيـبُ السقــــمِ في مـــوت الدواء
ودائـــــي الآن فــــــــي بــــعـــــد أراه
كــــــأن المــوتَ في طـــول التنائي
ولو داء الخـــلائــــــق مـــــــثل دائــي
لصار الطـــــــــــبُ في أيـــــد النساء
ولو زاد الضيــــــاءُ قــــــــدر حــــبــي
لأسفـــــــــرت الكواكبَ من ضيائي
سطـــوع لا يــغـــيـــّب تحـــــت شمس
ولا غيــــم ولا بـــــــرق الـــشـــتــاء
ولو قـــــدر المــــحـــــبــــة صار لحنا
لأطـْــربْتٌ البـــلابـــــــلَ في الــسماء
ولو أن الأحبـــــةَ صــــــــاروا شخصا
لكان لـــــم شعـــارهــــمــــوا لــوائي
دمـــــوعُ الـعـــــين جــارحة جفــــوني
كأن العيـــــن نازفــــــــــــة دمــــائي
وعــــذري لــــو سكــرت طــــول ليلي
بأن الكـــــأس طــــرفــــيـــها ومائي
كأن الليـــل دونهــــــا جـــــاء يبكي
إذا حلـّـــتْ تـــــراقـــــص بالــغـــناء
إذا ما هِمـْــــــتُ في صـــــــخرٍ يهــــيم
كما هــــــام النــــــدى دون ارتـوائي
أحـــــــدق بالــــعــــيــــــون فــتستسـر
فتكتــــــــب دونها الـــدنــــيــا رثائي
كأن الكـــــــأسَ منـــهـــــن الـــصــيام
إذا مـــا زدت منهـــــن ابـــتـــــــلائي
ومـــالــــــي في الحيـــــــاة غـير حبي
أنــــيــــن القلــــبِ في سـمت الرجاء
وهــــــذا القلــبُ إن شـــــاءت حــــباء
وهـــــذا البـــــيت إن شاءت فـدائي
وتـــهجر حين ترنو خضـــوع قلبــــي
فتقــتربُ الــــعـــواصـفُ من سمائي
وتـــرجـــــو غــــــيرها منــي اقــترابا
وصــــار العــكـس بالعكس انتمــائي
كـأن الــــــبدر دونـــهــــا لــيس شيء
وهــــذا اللـــــيل مسلـــــوب الـضياء
فــعــــذرا لا أجــــــيدُ البـــعــــدُ عــنها
وكيـــــــف البــــعـــدُ عن شم الهواء
أعيــــــذك أن تظنــي السقـــــمَ عــــيبا
فعــيـبُ السقــــمِ في مـــوت الدواء
ودائـــــي الآن فــــــــي بــــعـــــد أراه
كــــــأن المــوتَ في طـــول التنائي
ولو داء الخـــلائــــــق مـــــــثل دائــي
لصار الطـــــــــــبُ في أيـــــد النساء
ولو زاد الضيــــــاءُ قــــــــدر حــــبــي
لأسفـــــــــرت الكواكبَ من ضيائي
سطـــوع لا يــغـــيـــّب تحـــــت شمس
ولا غيــــم ولا بـــــــرق الـــشـــتــاء
ولو قـــــدر المــــحـــــبــــة صار لحنا
لأطـْــربْتٌ البـــلابـــــــلَ في الــسماء
ولو أن الأحبـــــةَ صــــــــاروا شخصا
لكان لـــــم شعـــارهــــمــــوا لــوائي
دمـــــوعُ الـعـــــين جــارحة جفــــوني
كأن العيـــــن نازفــــــــــــة دمــــائي
وعــــذري لــــو سكــرت طــــول ليلي
بأن الكـــــأس طــــرفــــيـــها ومائي
كأن الليـــل دونهــــــا جـــــاء يبكي
إذا حلـّـــتْ تـــــراقـــــص بالــغـــناء
إذا ما هِمـْــــــتُ في صـــــــخرٍ يهــــيم
كما هــــــام النــــــدى دون ارتـوائي
أحـــــــدق بالــــعــــيــــــون فــتستسـر
فتكتــــــــب دونها الـــدنــــيــا رثائي
كأن الكـــــــأسَ منـــهـــــن الـــصــيام
إذا مـــا زدت منهـــــن ابـــتـــــــلائي
ومـــالــــــي في الحيـــــــاة غـير حبي
أنــــيــــن القلــــبِ في سـمت الرجاء
وهــــــذا القلــبُ إن شـــــاءت حــــباء
وهـــــذا البـــــيت إن شاءت فـدائي
وتـــهجر حين ترنو خضـــوع قلبــــي
فتقــتربُ الــــعـــواصـفُ من سمائي
وتـــرجـــــو غــــــيرها منــي اقــترابا
وصــــار العــكـس بالعكس انتمــائي
كـأن الــــــبدر دونـــهــــا لــيس شيء
وهــــذا اللـــــيل مسلـــــوب الـضياء
فــعــــذرا لا أجــــــيدُ البـــعــــدُ عــنها
وكيـــــــف البــــعـــدُ عن شم الهواء