وَيَزورني الْطَيْفُ الْجَميلُ بِوَحْدتي
وَأنا الْمَشـــوقُ لِوَصْلِهــــا أتَحَرَّقٌ
وَعَلامَ قَلْبي إنْ تَغيــــبَ يَهيــمُ بي
وَأراهُ طَــــــورًا مُولَعًــــا فـأُصَفِّقُ
وّأذوبُ عَزْفًـا كَي تَجيبُ كَمَنْجّتي
فَيُجيبُ مَلْحونُ الْلســــانِ وَيَزْعَقُ