|
عرار:
«عيناكِ، يا بغداد، منذُ طفولَتي/ شَمسانِ نائمَتانِ في أهدابي. لا تُنكري وجهي، فأنتَ حَبيبَتي/ وورودُ مائدَتي وكأسُ شرابي. بغداد جئتُكِ كالسّفينةِ مُتعَباً/ أخفي جِراحاتي وراءَ ثيابي». الكاتب:
مراقبة التحرير والنشر بتاريخ: الثلاثاء 26-11-2019 08:01 مساء
الزوار: 1164 التعليقات: 0
|