|
عرار: عمان- إبراهيم السواعير - قرأ المشهد الثقافي السعودي محيطيه العربي والعالمي، لتكون هذه القراءة محلّ تداول أوساطه كلّها، في جوٍّ من الحريّة والشفافية التي استنّها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز، وتأكّدت أسلوب حياةٍ ومنهج بحث. إذا كانت المهرجانات الوطنية، في مفرداتها الثقافيّة، عيّنة على مدى سعة آفاق الإدارة الثقافيّة أو قصورها، وهي الإدارة التي لا بدّ أن تحمل في جنباتها الفكر السياسيّ المسموح تداوله، وإطار هذه المساحة، فإنّ المهرجان الوطني للتراث والثقافة (الجنادريّة)، في سبع وعشرين دورة، يعبّر تعبيراً طيّباً، أو هو شاهدٌ عَدلٌ على الرّؤية السياسية الموضوعيّة، المدركة للمرحلة، الرؤية التي تبارك، وتمنح، وتؤمن بجدّية الفعل الثقافي في رسم المشهد أو على الأقل في التشارك بصناعته أو رسم أبعاده. المثقّف العربي والمتغيرات السياسيّة الربيع العربي حكمة ملك مشاركة المرأة رؤية الملك في السلام وقبول الآخر التجربة السعودية الحالة المصرية مضامين الرواية السعودية جدلية الواقع والتطلّع تشريح المجتمع الشكل والمضمون التعبير عن التنوّع الأدب الإسلامي استراتيجية الكتابة القيم والهويّة الكاتب:
اسرة التحرير بتاريخ: الخميس 15-03-2012 02:27 مساء
الزوار: 1801 التعليقات: 0
|