|
عرار:
ما زار شعري مزارا ً للغرامِ هنَا حتى أرى قلمي في كلِّ قافيةٍ ِيشمّر ُالبؤس ُ عن ساقيه متجهاً وليس لي دونه ُدرع ٌ ولا سبب ٌ لاشيئَ مثلُ غباءِ المرء يقتلُه ُ فكيف أهربُ من فتكِ الغباءِ وقد نورُ المحبةِ كفُّ اللهِ توقده ُ -------------- الكاتب:
مراقبة التحرير والنشر بتاريخ: الثلاثاء 01-06-2021 07:02 مساء
الزوار: 969 التعليقات: 0
|