حمود العاصمي

يا ابو احمد عاد في الديره نماره
تحتمي الطور المونب والصداره
مثل ماقد كنت اشوف
لم ياخشارها اكلها حتى الذيابه

هات علمك وانت شيخٍ له وقاره
هو بقى للنمر شانه واعتباره
حيث ما اقدامه تطوف
ولا ثلم حد مخلابه ونابه

ابراهيم ابوخيره

ياحمود الطور باقي في الصداره
والنمر ينبيك زفره وانتباره
ان مافي القلب خوف
والملامح تعطي الناظر مهابه

لمخ كفه ..مايجي بعده ..جباره
يلتفت بالهون واهل المال غاره
بين سهلٍ والشعوف
ضيعوا من قو بطشه وانتهابه

معدي عيسى الثوعي

لاح ... برّاقٍ ...ولمنو.... اكتباره
والمساقي قطّب عقومه وجاره
يحسب حساب العصوف
بات طول الليل متحاذر ونابه

كل ذيبٍ له مكانه واعتباره
فاق صبر النمر قد عنده جباره
ماتحيّره الظروف
قال مايحكم نمر طورٍ وانا به

عبدالله الثوعي

من شفى لشقر و خول كل غاره
وانت يا طيار في وسط الغماره
وش عمى عينك تشوف..
كل ريع ما يوازيكم جنابه

والله ان العوس ما يومن مساره
كم جري متزمجر يمسي وجاره
ما سلم من وقع دوف..
زاد علم ..المعتلم عن ما جنى به

احمد المشايخ

وصل منطوق النشاما وانتشاره
واحمد الله لا قصودٍ في انتشاره
شاقني بدع الطيوف
قلت باجاري واحكّم كل جابه

النمر يقلون ماعرف الخساره
يحمي القله ويتحاما مساره
وان وصل ساع الوقوف
المجابه لو يكن موته يجابه

محمد الثوعي

من بنى الدمات يبني باقتداره
واعرف ان النار تبدأ من شراره
من يصفق بالكفوف
بعد فوت الذاهبه همه سرابه

كم نمر معروف دايم بانتصاره
ماتهيّب من سباع ٍ في مغاره
مقدمه سد الحتوف
مثل ضامي في خلا يتبع سرابه