|
عرار: عرار- اليوم - متابعة منى آل جار الله:بعد كتابة القصيدة بالجسد تحوّل نص الحداثة إلى نوع من الكتابة الجسدية وبدأها نزار قباني. فأصبح يعري كل مفردات جسده ووجد مفردات ما يسمّى بالقبيح داخل النص. التحول من القصيدة العربية العمودية إلى قصيدة «الانفلات» ومحاولة التجديد حتى تبلورت هذه المحاولات لتسمّى بعد ذلك بتجربة التفعيلة كان في عام 1947م. والتجربة في بدايتها كان يشوبها الوجل فبدأت بقصائد نازك الملائكة وبدر شاكر السياب. و هذان القطبان غيرا فقط في شكل القصيدة مع انه لو أرجعت الكلمات إلى مكانها لأصبحت قصائد عمودية». الكاتب:
اسرة التحرير بتاريخ: الخميس 03-05-2012 11:56 مساء
الزوار: 1262 التعليقات: 0
|