|
عرار: جعفر العقيلي - إن كانت القصة القصيرة، شأنها شأن فنون التعبير المختلفة، تلتقي مع الكائن الحي في خاصّة النموّ، فإنها تختلف عنه في مسألة «النهاية» أو «الخاتمة»، فالكائن إلى زوال، وهذا مصيره، أما الفن فيواصل مسيرته، ربما يشهد شيخوخة ما، وربما يصيب خلاياه بعضُ تلف، وفي أسوأ الأحوال قد يتوقف نموّه، أو تعتريه حالةٌ من كُمون، وشتّان بين هذا وبين الموت. نقلا عن الزميلة الرأي الكاتب:
اسرة التحرير بتاريخ: السبت 28-07-2012 05:37 مساء
الزوار: 6003 التعليقات: 0
|