|
عرار: بقلم: محمّد عيسى المؤدّب ومن هنا تتأكّد مراهنة الروائي على رسم الواقع بصورة جماليّة تلامس صورتها الأصليّة مع حضور مسحة فنيّة للخيال.. فالرواية هيّ نبض الحياة بكلّ عناصرها لذلك تمتلك كجنس أدبيّ قابليّة كبيرة للانفتاح إلى حدّ احتواء بعض الأجناس الأدبيّة و الفنون الأخرى مثل المذكّرات والتأملات الفلسفيّة والمسرح والشعر و الرسم و الموسيقى و السينما... الكاتب:
اسرة التحرير بتاريخ: الثلاثاء 27-11-2012 03:26 صباحا
الزوار: 2042 التعليقات: 0
|