|
عرار:
عرار: في ظل الأزمة التي تطغى على المشهد السياسي العربي، يأتي المشهـــد الأدبــي ليفند عقم التواصل المغربي- الجزائري و يُعلنَها مرحلةً متقدمة في الروابط بين البلدين الشقيقين رغم المخاض العسير الذي تعيشه المرحلة الراهنة. هذا التواصل الأدبي يشكل نموذجا مصغرا لعلاقة لم تكن لتُخمَدَ جذوتُها عبثا حتى و إن خمد رمادُها و خفتت شعلتها. و قد تجلى ذلك في ولادة ديوان مشترك بين شاعرتين جمعت بينهما الكلمة الراقية و الحرف البديع و الغوص في قيعان الروح. إنه اشتراك بين الشاعرة المغربية حبيبة حيواش و الشاعرة الجزائرية سامية بن أحمد. الكاتب:
اسرة التحرير بتاريخ: الجمعة 18-12-2015 03:57 مساء
الزوار: 5163 التعليقات: 0
|