|
|
||||
هيئة إدارة تحرير مجلة عاشقة الصحراء التي تعنى بقضايا المرأة العربية والأدب والفن | ||||
ضيفة الأسبوع: عزة رجب بلادي تحتاج لوقفة جادة وحقيقية، وعلى العالم أن يضع يده في يد ليبيا
ضيفة الأسبوع: الشاعرة الليبية عزة رجب بلادي تحتاج لوقفة جادة وحقيقية، وعلى العالم أن يضع يده في يد ليبيا عاشقة الصحراء :حاورها لعاشقة الصحراء موسى الشيخاني :في حوار صريح مع شاعرتنا الليبية الشامخة بشموخ اهل ليبيا وشعبها ، وتعلن من خلال الحوار ان مهرجانات بنغازي خاصة باعتبارها موطن إقامتي ، نحن الآن نتابع بشغف مهرجان هنا بنغازي ، وهو مهرجان يستمر لمدة 10 أيام ، يحمل التنوع ، ويشتمل على معارض للفن التشكيلي ، معارض للفنون المسرحية ، معارض للزي الشعبي ، ومهرجان للشعر الفصيح ، قصيدة النثر ، والشعر النبطي والذي نسميه في بلادنا الشعر الشعبي وكذلك الشعر الغنائي وفي ليبيا ثلة كبيرة من الشعراء سأقوم بإرسال سيرهم الذاتية والتعريف بهم تباعاً . تقول عن تسميتها سفيرة "التسمية شرف لي ، وجماعة عرار جماعة عربية شاعرة بهموم الوطن ، وتحاول توحيد الكلمة والرسالة الثقافية ، وحقيقة يبدو وجودها داعياً في هذا الوقت بالذات ، في ظل المحق الظاهر والبادي للعيان للحضارة العربية ، وفي ظل محاولات الرهاب القضاء على الموروث الحضاري والتراثي العربي ، يظل دور جماعة عرار ضرورة أخلاقية و قيمة إنسانية ، و رسالة عربية للعالم بأن الشعر وحركة الأدب تشهد تغييرا وتقدماً ملحوظاً في أجناس الأدب خاصة الرواية والشعر اللذين قطعا شوطاً كبيرا بعد ثورات الربيع ." وتضيف في حوارها : أعلم أن دور الجماعة هو ربط الشعراء بحركة الأدب العربي ، والعالمي ، و لهذا يجب التركيز على هذه الزاوية من التحرك فاعلياً نحو توجيه حركة الثقافة الليبية إلى العالم ، وإصدار صوتها للخارج ، وإحلالها لمكانها الصحيح ، خاصة وأن حركة الأدب الليبي تتحدث الصورة والمشهد الليبي ، وتوثق لها مواقع ليبية عدة من أجندة مصنفة تبدأ من موقع بلد الطيوب ، إلى موقع ليبيا المستقبل إلى موقع بوابة الوسط إلى صحف محلية وثقافية مثل فسانيا الصادرة جنوب ليبيا ومثل أخبار بنغازي اليومية ، و مدونات ليبية توثق وتؤرشف للتاريخ وللمسيرة النضالية لشعبي ليبيا المناضل ، أودُّ أن أزج بكل هذا الخليط والتنوع إلى المحيط العربي و أعرف بثقافة شعبي ، وخطواته ، وبناء عليه سنتعرف على المتشابه و القريب من تراثنا الليبي وثرات شعوبنا العربية ، فهي شعوب ذات جذر واحد . إن عمل كهذا يتطلب سرعة تشكيل مجلس ،وبيت للشعر، يقوم بتبني كل هذه الأعمال من أجل ليبيا وقد شرعت فعلاً في البحث عن كفاءات تستطيع القيام بهذه المهمة الإنسانية والحضارية ."
الشاعرة الليبية عزة رجب كيف تجدي الحراك الثقافي في ليبيا بعد الثورة ، وما هي المشاكل التي تواجه الشاعر والمثقف في ظل الوضع الحالي؟
من هي الشاعرة عزة رجب وأنت شاعرة ، ومعالجة بالطاقة الإيحائية والتنويم المغناطيسي و البرمجة اللغوية العصبية وما علاقة ذلك بالعمل الادبي؟ عزة رجب شاعرة ليبية ، وُلدت في بنغازي 1972 ، عاشقة مولعة بالشعر والفن التشكيلي والأجناس الأخرى من الأدب ، أعشق كتابة قصيدة النثر ، وباعتباري متخصصة في اللغة العربية فقد ترعرعتْ و أنا أتنقل كفراشة بين شتى ألوان الشعر التي أقرأ منها ما يرتقي بالموهبة لدي وينميها ، بالنسبة للعلاج بالطاقة الإيحائية فقد اتجهت إليه في سنة 2006 بعد أن شدني الانتباه إلى أهمية التطور التنموي للإنسان و أكثر ما لفت نظري هو البرمجة اللغوية العصبية التي استمررت بالدراسة فيها حتى تشبعت من معرفتها ، إن البرمجة هي فن الاتصال اللامحدود ـ فن التعامل بأدوات اللغة بحيث يُعاد برمجة العقل عن طريق الإيعاز اللغوي اللساني ، كان باندلروغيدندلر أول من قاما باكتشاف العلاقة اللغوية بالسيطرة العقلية على سلوك الفرد ، وكمهتمة باللغة العربية بقيتُ أراقب السلوك الإنساني ، وألاحظ الانفعالات الصادرة عن الشخص ، وأقوم بترجمة الفعل الملائم للحركة التي قام بها السلوك ، فأسمي الفعل بالسلوك دون مغالطة تدعوني لإعادة البرمجة السلوكية ، لأن اللغة انفعالات و أحاسيس ومشاعر ، و أحياناً لا يجيد كل الأشخاص توصيفها ،فالبرمجة هنا هي مجموعة مبادئ قائمة العلاقة بين العقل واللغة ، و أحب ملاحظتها جيداً هنا ،وعليه كانت توصيفات الشعر لدي تنجح غالبا في تشبيهاتها وكناياتها ، وشرح حالات الشعر التي أكتبها ، وبمناسبة الحديث عن الطاقة فهي مجال واسع ذو طيف واسع التخصصات ، الايحائي ،المغناطيسي ، العلاج بالبراناهيلينج والعلاج بالأحجار الكريمة وهذا الأخير تعرفت عليه جيدا ، وبالتجرية أكتشفتُ أن العلاج بالكريستال ليس الأقوى على الإطلاق كما يُشاع ويُذاع من قبل متخصصي العلاج بالطاقة ، إذ كان العلاج النبوي بحجر الشب هو الأقوى وأعتبره اكتشافي الذي يستنزف الطاقة السالبة من الجسد حتى آخرها في ثلاث جلسات .
حدثينا عن المهرجانات والأعمال التي شاركت بها كشاعرة محليا وعربيا؟ أما عربيا فيكاد يكون التحرك بطيئا ، خاصة بعد الثورة في قلة الامكانات وانشغال الدولة عنا نحن الشعراء في ظل السير نحو بناء الدولة ومقاومة العراقيل التي تحفها لكن هذا كان يدعو للاستمرار خاصة و أنه توجد بدائل الكترونية ، فحاولت التعويض بالتواجد على عالم الانترنت في الصحافة والكتابة الشعرية المُعبرة عن صوت شعبي من واقع أن الشعر قضية وجودية كبيرة ، لها تأثيراتها على الشعوب ، وتحضرها أيضاً وعليه أنا عضوة في روابط عربية ونوادي عربية كثيرة ، حصلت على جوائزعربية منها درع المرأة العربية المبدعة 2013 ضمن 17 مرشحة عربيا ، من مؤسسة صدانا التي ترعى فاعليتها الشيخة أسماء القاسمي ، ولقب عنقاء الشعر ، ولقب بلقيس ومي زيادة ليبيا عن كتاباتي السردية ، وبالطبع هي ألقاب تخضع لقياس وتقويم جمهور الشعراء والكتاب في الفاعليات العربية ككل ومردها داعم وباعث على زيادة زخم الكتابة لدي ، عدا أنني أقوم بكتابة وتقديم أوراق عمل تحمل سمات الفكر الإنساني ، و تحكي عن واقع مدينتي وبلادي ومقالات فكرية و إنسانية كانت آخرها ما نشر في مجلة عاشقة الصحراء (العالم يتجندر ) وهي منادية للمساواة الفاعلة لا الوهمية .
النقد كيف تراه شاعرتنا وهل قام نقاد بدراسة قصائدك ؟ الدولتين الأموية ومن ثم العباسية وهما اللتان تطور فيهما النقد وظهرت حركته ، لكنه نشأ نقداً خائفا من أن يفصل الوالي جسد الشاعر أو الناقد عن جسده إذا لم يمتدحه أو يثني عليه وعليه أعتقد وبشدة أن مناهج كثيرة من النقد تحتاج للخروج عن إطار المألوف والتواتري عدا أن سمة التقليد تظل متلازمة عربية خالصة لاحقة للفكر العربي الذي ظل يلمع في صورته دون أن يضيف على مشهديتها شيئا ، فمثلا حركة النقد الأوربية في ظل تطور النظريات النقدية استطاعت فلسفيا أن تجد لها مدخلاً في نظريات نقدية كثيرة ، فناقشت اللسانيات ، والابسمتولوجيا ، ومداخل النصوص ، وحيثيات تكويناتها ، وظاهرها ، وباطنها ، وكانت تقارن ، وتقيس ، وتقيم فرضيات ، ما أثرى حركة النقد الغربي ، وعليه صرنا ناقلين عن النقد الغربي لا فاعلين في تطوير المناهج العربية النقدية وشخصيا أقوم بنقد بعض النصوص و أتعامل بانفتاح مع النصوص وبطريقة غير تقليدية ولا أخشى الأنظمة النقدية الثابتة لدينا ، فأكسر القيد عن النص ، وبنائيته ، لأن العالم حولنا يتغير ولابد من هز الأركان لتنبت أفكاراً جديدة . بخصوص نقد نصوصي يوجد لكثيرين قراءات على نصوصي ، ولكن لازلت أتمنى أن تُقرأ كما يليق بها ، فأعتقد أنني للآن لم أنل حق نقد أعمالي ، ولنأمل من الله خيرا .
الساحة الليبية الشعرية بحاجة الى عمل ووقفه من كافة المثقفين والشعراء ، ما هي خطواتك القادمة بهذا الشأن ؟ لكن تظل حركة الأدب هي الباعثة للحياة في شريان شعوبها ، خطواتي القادمة تتجه نحو تحرك ثقافي بدأته منذ مدة من خلال نشر القيم الإنسانية الفاعلة داخل المجتمع ـ بث الإشارات الإيجابية داخل نفوس الناس ، لأن الشعر رسالة ـ استخدم صفحتي بالفيس بوك في بث رسائل الإنسانية ، وكتابة الشعر الذي يبعث الحياة في أرواح الناس ،أفعل أي شيء للناس الذين حولي من أجل إبقائهم في حالة وعي حقيقي ، لا وعي متصلف أو زائف ، أشارك في الأمسيات والإصبوحات الشعرية ، مهرجانات بنغازي خاصة باعتبارها موطن إقامتي ، نحن الآن نتابع بشغف مهرجان هنا بنغازي ، وهو مهرجان يستمر لمدة 10 أيام ، يحمل التنوع ، ويشتمل على معارض للفن التشكيلي ، معارض للفنون المسرحية ، معارض للزي الشعبي ، ومهرجان للشعر الفصيح ، قصيدة النثر ، والشعر النبطي والذي نسميه في بلادنا الشعر الشعبي وكذلك الشعر الغنائي وفي ليبيا ثلة كبيرة من الشعراء سأقوم بإرسال سيرهم الذاتية والتعريف بهم تباعاً ... إن شعبي شعب مسالم ، ومُحب للحياة ، و الشعر والفن ومسالم ، وخلوق ، ويحمل يقينه بالإنسان داخل جوهره وهو يمضي واثقاً أن كل ما يحصل له ماهي إلا محاولات لزعزعة يقينه بالله ، و إيمانه بقضيته ، وما يجري عليه من تشويه لا يمثله ، ولا يشكل إلا نسبة قليلة فقدت صلتها بالله إن شعب ليبيا من أفضل شعوب العالم ، فهو متواصل مع الحضارات ، ومُكرم في رسالته العلمية بكل المحافل الدولية ، وغالبا ما نقرأ عن تكريمات عالمية من دول كرمت علماء ليبيين على منجزاتهم العلمية والأدبية ، ما أريد قوله للعالم ومن هذا المنبر أنني ابنة ذلك الشعب الصابر والمسالم الذي يمضي بخطى ثابتة نحو أفق وغد أفضل ورسالتي هي شعبي و إنسانه و إيمانه بقضيته وحفاظه على تاريخه وحضارته .
كيف تجدين دور الجهات الرسمية بعد الثورة في ليبا هل تحسنت الشؤون الثقافية ، أم الحراك كان أفضل قبل ذلك ؟ أن يقيني بالله كبير ، وثقتي بشعبي أكبر من أي وعد قد أقوله ، لأنني أعلم أن الليبيين لا يعرفون التوقف عن الحياة ، ويمضون قدماً بثقة وعزيمة .
قصيدة قريبة على قلبك تنشريها من خلال هذا الحوار لجمهورك في الوطن العربي؟ إن أجمل مايمكن أن أقوله للإنسان العربي "
أنا لا أقتلعُ شجرة من جذورها
وأقول للإنسانة العربية الليبية خصوصاً ، المرأة التي تقاوم الخوف والسواد القادم نحوها في قصيدتي (الخوف) ماذا تعني أناقتي ؟
و أقول لطفلتي العربية في ليبيا وسوريا والعراق وفلسطين واليمن ....إلخ من دولنا أيا صغيرتي المكلومةُ هنالك بين أنقاض الوجع
ما هي طقوس كتابة القصيدة وفي أي وقت ، وهل للرجل مكان في نصوصك الشعرية؟
إننى تلك الأنثى التي حرَّمتْ مرود الكحل
وفي نص آخر ، تكره المرأة فيه الخنوع للرجل إذا كان منظور العلاقة العاطفية هو التبعية والتعطف ، وهنا أستغل مهارتي في البرمجة اللغوية العصبية و أقوم بتأويل حرف العطف تأويلاً شكليا فأحذفه من مكانه ، في نص (أنا و أنت لا واو بيننا ) أنت ــ يا أنا أنا ....يا أنت "
من هذا الحوار علمنا أنه سيتم تسميتك سفيرة الشعر النسائي من قبل جماعة عرار للأدب والثقافة والشعر العربي والنبطي والشعبي ، ما هي الخطوات التي ستقومين فيها لدعم الشعراء والشعرات في ليبيا من خلال مؤسسة عرار العربية للإعلام وجماعتها؟ أعلم أن دور الجماعة هو ربط الشعراء بحركة الأدب العربي ، والعالمي ، و لهذا يجب التركيز على هذه الزاوية من التحرك فاعلياً نحو توجيه حركة الثقافة الليبية إلى العالم ، وإصدار صوتها للخارج ، وإحلالها لمكانها الصحيح ، خاصة وأن حركة الأدب الليبي تتحدث الصورة والمشهد الليبي ، وتوثق لها مواقع ليبية عدة من أجندة مصنفة تبدأ من موقع بلد الطيوب ، إلى موقع ليبيا المستقبل إلى موقع بوابة الوسط إلى صحف محلية وثقافية مثل فسانيا الصادرة جنوب ليبيا ومثل أخبار بنغازي اليومية ، و مدونات ليبية توثق وتؤرشف للتاريخ وللمسيرة النضالية لشعبي ليبيا المناضل ، أودُّ أن أزج بكل هذا الخليط والتنوع إلى المحيط العربي و أعرف بثقافة شعبي ، وخطواته ، وبناء عليه سنتعرف على المتشابه و القريب من تراثنا الليبي وثرات شعوبنا العربية ، فهي شعوب ذات جذر واحد . إن عمل كهذا يتطلب سرعة تشكيل مجلس ،وبيت للشعر، يقوم بتبني كل هذه الأعمال من أجل ليبيا وقد شرعت فعلاً في البحث عن كفاءات تستطيع القيام بهذه المهمة الإنسانية والحضارية .
كلمة اخيرة لشاعرتنا من خلال عاشقة الصحراء. نحن في أمس الحاجة لأن ننشر الضوء ، من خلال التراجم الأدبية ، و إنشاء عدد من الجوائز العربية والدولية ، ونزيل مفهوم اللغط الذي يحيق بالإنسان العربي من أنه باعث للإشارات السالبة والسلبية على الوجود الإنساني ، فتشوه الإنسان العربي ، وهو النبيل ، المؤمن بالله ، وهو المحب للحياة ، ولدينه ، ولإسلامه النقي والطاهر ، الذي يحترم حقوق الإنسانية ، ويحترم الديانات ، وفروق الأجناس ، والدم ، والعرق ، الإنسان العربي يحتاجنا لأن نضيء له الطريق ، ونجعله محبا ،مقبلا على الحياة ، متجهاً نحو قيم ومثلات ثقافية فاعلية في الوجود الإنساني تلك القيم الجوهرية التي تليق به ككائن عاقل يسيطر بعقله على مقدرات الحياة ، مجلة عاشقة الصحراء لي فيها منشورات شعرية ، و فكرية ، وسأحاول إرسال مقالات إنسانية ، باعتبارها منبرا وصوتاً يليق بأن يمثل الحقيقة الثقافية التي مفادها أن الشعر رسالة الشعوب ، و قيمتها الحضارية ، وصوتها نحو سمو الإنسانية أشكرك أستاذ موسى الشيخاني لإلقاء الضوء على عزة الإنسانة ، وأشكرك لإتاحة الفرصة للحديث عن شعبي الليبي الذي لا أملك إلا أن أقول أنه شعب محب للحياة ، شكرا لعاشقة الصحراء تباعاً . الكاتب:
اسرة التحرير بتاريخ: الجمعة 08-01-2016 09:57 مساء الزوار: 1936
التعليقات: 0
|
العناوين المشابهة |
الموضوع | القسم | الكاتب | الردود | اخر مشاركة |
سلوى بن رحومة تغرد في عاشقة الصحراء ... | حوارات | اسرة التحرير | 0 | الجمعة 16-03-2018 |
ضيفة الأسبوع : الشاعرة اللبنانية فاطمة ... | حوارات | اسرة التحرير | 0 | الجمعة 11-11-2016 |
حوارت هيام العجارمة : على مائدة عاشقة ... | حوارات | اسرة التحرير | 0 | الجمعة 10-06-2016 |
ضيفة الاسبوع :الشاعرة سعيدة المرابط .. ... | حوارات | اسرة التحرير | 0 | الثلاثاء 29-03-2016 |
ضيفة الأسبوع ايمان زيّاد: في اعتقادي كل ... | حوارات | اسرة التحرير | 0 | الخميس 04-02-2016 |
ليالي نجد تحاور دكتورة مناهل محمد صديق ... | حوارات | اسرة التحرير | 0 | الجمعة 18-12-2015 |
ضيفة الأسبوع : الشاعرة اللبنانية سنا ... | حوارات | اسرة التحرير | 0 | الثلاثاء 01-12-2015 |
شخصية عاشقة الصحراء لهذا الأسبوع: ... | حوارات | اسرة التحرير | 0 | الجمعة 17-10-2014 |
الركابي لعاشقة الصحراء :أكاديمية للطباعة ... | حوارات | اسرة التحرير | 0 | الأربعاء 22-08-2012 |