|
عرار:
....افتراض ..... الضوءُ يهرب ُ والأوجاع تسألني ماذا ؟ هل اختمر الموضوعُ فانتبذا؟ المتخمون تُنَاخُ الطيبات على أبوابهم وربيبُ الكوخِ دون غِذَا ما إنْ بدا الليلُ محمولا ً على كتفي وكنت ُ أمشي على الأشواك ِدونَ حذا حتى همست لنفسي همسةً وأنا أخشى يقال ُصبا عن دينهِ وهَذَى يا نفس إن حديثي لم يزلْ فَرَضَاً ماقال ربك ِمفتاحَ الجحود ِإذا إذا افترضنا بأن الله قال لنا: أغراكم الحلم ُ منِّي ياعبادِ لذا موتوا..فَمتْنا جميعاً، ثم قال لنا: ياأيها الناس أذنبتمْ كذا وكذا.. أحَلْتُم ُالخيرَ شراً والنعيم َ أسىً وقد غفرت ُلكم والآن هاأنذا أقول عودوا فإني سوف أبعثُكم إلى الحياةِ وصار َالأمرُ مُتْخَذَا لاتقتلوا أحدا ً،لاتظلموا أحداً، بل املؤا كل َّجزءٍ في الحياةِ شذى هنا..سنرجعُ أقسى في تعامِلنا وسوف نملءُ أرجاءَ البلادِ أذى يارب إن حلولَ الأرضِ قد نَفَذَت والحلُّ منك إله العرش مانَفِذَا ------------------------- عبدالرزاق الكميم 2021/5/11 الكاتب:
إدارة النشر والتحرير بتاريخ: الثلاثاء 11-05-2021 03:54 صباحا
الزوار: 793 التعليقات: 0
|