|
عرار:
حاولت الوقوف عند بعض نبوءات الفيلسوف والشاعر اليماني الضرير الراحل عبدالله البردوني ، رحمه الله، فكتبت هذه القصيدة لم يغمض ِالعينين من أجل الكرى كان الضريرُ يرى الحقيقة َبينما فلقد رآنا ذاهبين إلى الفنا بيديه يدفعُنا ويسألُ قائلا: في كل يومٍ كان يزجي فوقنا هذا نبيُ الحرف لاوحي ٌله أنا لاأجاري شمسَهُ لكنَّني فأعز ُّمن (بَيْض ِ الأَنُوق) حروفه ُ هذا أبي والفرق فيما بيننا فأنا صدى الصوت الجهيم ،لتسمعوا.. أترون (أعراس الغبار) على الحصى وأبي قد اختصر المسافة عندما ويقول :لايا(سعد).. لا ماهكذا يا(سعد).. لكن سعد مشتملاً وقد مابين سعدينا تَمَزَّقَ شملُنا وأنا على خدِّ البلاد قصيدةٌ ضاااقت وأصبحت السماءُ كأنّها (والخَمْسُ والعَشْرُ العجاف)رأيتها وكتاب قلبي في الهوى أغلقته ----------------- الكاتب:
مراقبة التحرير والنشر بتاريخ: الأربعاء 21-07-2021 12:30 مساء
الزوار: 920 التعليقات: 0
|