|
عرار: زياد أبو لبن - كنت أحتاج إلى إعداد جيد في ما يحتاجه المسافر لقطع مسافة من عمّان إلى ناعور، ولم أعرف من ناعور إلاّ معهد وكالة الغوث، والطريق الذي يشقّها وصولاً للبحر الميت أو الغور. قرية تتناثر البيوت على أطرافها، ويصطفّ عدد منها على الطريق الرئيسي، تتخللها دكاكين صغيرة، وهي محطة للعابرين نحو الغرب. وإذا سعيت للتجوال في طرقاتها تسعد بتلك البساتين الجميلة، والمياه المتدفقة في مسايل تتشعب معك إلى وادي أبوسليط. وينابيع المياه تملأ المكان، لعلّ لها من اسمها نصيب. الكاتب:
اسرة التحرير بتاريخ: الجمعة 04-05-2012 12:36 مساء
الزوار: 6495 التعليقات: 0
|