الاقصى اولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين في الارض المقدسة والمباركة قضيته قضية ال400 مليون عربي الاولى وقضية المليار و500 مليون مسلم الاولى وقضية عالمية وانسانية الاولى ورغم ذلك يترك اهلها يواجهون نساء واطفالا وشيبا بصدورهم العارية غطرسة وارهاب عدو صهيوني عنصري غاشم لايراعي حرمة لاقدس مقدسات العرب والمسلمين الذين يوجه مجاهدوهم المزعومين سلاحهم الى بعضهم والى اخوانهم في الوطن والدين بدل توجيهه ألى صدور عدو الله وعدوهم الغاصب الاسرائيلي العنصري المحتل الملعون من االله تعالى ومن جميع احرار وشرفاء العالم    لعن للذين كفروا من بني اسراءيل على لسان داود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون   وما زالوا يعتدون...وفي كل يوم يعتدون  صدق الله العلي العظيم وكذب وخاب كل معتد وكل افاك اثيم وكل متخاذل وجبان لئيم.