درس الشاب عدة دراسات اكاديميه وحصل على الدكتوراه ولم يكتفي فكرس حياته للدراسه وللاعمال الاجتماعيه في ستكهولم وكذالك الزوجه الشابه درست قانون لتصبح محاميه ماهره ولكن عندما استقرت حياتهم الزوج اكمل دراسته واصبح الان موظف محترم في اكبر الشركات السويده وكذالك الزوجه انتهت من دراستها وقررو انجاب طفل احر  حتى  ترتاح الام من العناء.  الام  لها الحق ان تاخذ اجازته امومه مده عام كامل مع الراتب , ولكن الاحلام لم تكمل وتتحطم على سلم الذكريات والامال , الاب والزوج الشاب كان لا  بنجاوز 33 عام كان يعشق الغوص وسجل ينادي للغوص وتعلم الغوص وحصل على شهدات تثبت براعته ولكن كان طموح الشاب اكبر من هذا كان يريد ان يصبح مدرب غوص . وفي ذالك اليوم كان اليوم المشؤم ودع زوجته ولقد ولقد كان اعطها هدية في مساء الليه الماضيه لانه لم يستطع الانتظار وكان عقد من الذهب رائع جدا وكان يعبر به عن حبه لها وطلب منها ان لا تخلعه وان تحتفظ به , وعند اللباب وقف وودع زوجته وابنته وطلب منها ان تهتم بنفسها وابنهما  المنتظر وابنتهما وقال انه سوف يعود باكرا كي  يحتفل معها بالمساء قي اسعد مناسبه عيد زواجهما وكانت لحظات رائعه كلها احاسس , ذهب الي نادي الغوص . للغوص ونجح في الامتحان ولكنه رجع وغاص مره اخرى  وأعاد ليعيد التجربه كونه فرح جدا بانه اجتاز امتحان الغوص بمهاره بيوم عاصف والامواج عاليه تشعر بها رغم انك باعماق البحر و في القاع وكان الامتحان عباره عن  الغوص  الي قاع البحر والدخول في سفينه قديمه غارقه ويوجد تمارين اخرى يجب ان يجتازها المهم المره الثانيه للشاب كانت نهاية حياته لقد علق حبل النجاه بشيئوالتف باجزاء من السفينه ولم يساطع الخروج. والامواج سحبة بعيد حتى ان طاقم الغوص والنجاه لم يجدوه طول اليوم كان عباره عن بحث عنه ., وفجئه اتصلت صديقع لابنتي بها لتخبرعا ان الشاب ابو ايه تةفي غرق لانه ابنتي صديقة اخته ابنتي بدورها كلمة احت الشاب ولكن اخت الشاب لم نصدق لانها لم تسمع من احد وقالت اشاعه وللاسف بعد دقائق جاء الشرطه الي منزل الزوجه التي اعدة جلسة جميله كي يحتفلا بعي زواجهم واعدة الحلويات والطعام وكانت تنتظر زوجها فقط وعندما فتحت الباب كان الشرطه وجائو بخبر غرق زوجها وانهم لا يعرفون ان كان ميت او طيب واوهموها انه مكن تكون العواصف والموج سحبته الي الشاطىئ وهنا اصبحت الكارثه 3 ايام على امل ان يجدو الجثه والاحاسيس بين مد وجزر والامل بوجوده زداد بما انه لم يوجد في قاع البحر وللاسف بع 3 ايام من العذاب وجدت الجثه وصعقت الزوجه نره اخرى و وبدئت التعازي والام الفراق والاصعب العقد الذي طوق عنقها به هدية زواجهما ولكن هديتها لزوجها بقت مغلفه باجمل الاوراق ومزخرف باروع الحروف التي تعبر بها عن حبها له ولكن لم تفتح الهدبه كان عليه ان يراها في المساء مع اسرته الصغيره

والاصعب من ذالك سوف تلد طفل يتيم ولن يرى والده وتعبت جدا والجميع تألمو معها وشاركوها احزانها ومظت الايام  وانجبت ولد نسخه عن والده أسمته ادم وعانت من الوحده والتعب وبعدما انتهت فترت الامومه حصلت على عمل في مكتب محاماه وهنا اصبحت حياتها عمل والعنايه بالاطفال 

وانقطعت اخبارها ولم يعد يراها احد رغم انها تقيم بنفس المنطقه   لقد ابعدت الجميع عن حياتها وحتى اهل زوجها وانفرت بابنائها , فرحه لم تكتمل