|
عرار:
لغةُ البيانِ،،،،،، ،،،، ودرةُ الأكوانِ فيها من السحرِ الحلالِ مواطنٌ تسمو على كل،،،،،، اللغاتِ تألقآ حوت الكنوزَ،،، تليدها ونفيسها وبكل حرفٍ،،، نابضٍ بحروفها تبقى على مر،،، الزمانِ كدوحةٍ وغيوثها تسقي،، يباسَ عروقنا ولئن أراد،،،،،، المرجفونَ فناءها عبثآ لطمسِ،،،،،،،،،، هوية عربية فلقد تكفل ذو، الجلالِ بحفظها فهي التي فيها،،،، أساسُ رقينا وكفى بها شرفآ،،،،،، وفخرآ أنها الكاتب:
مراقبة التحرير والنشر بتاريخ: الجمعة 28-07-2023 08:10 مساء
الزوار: 609 التعليقات: 0
|