|
عرار:
أحنُّ إلى لقياكَ في كل ِّساعة ٍ لأنكَ في ذاتي وإن كنتَ غائبا ً أناجيكَ يا مولايَ هل لي بنظرةٍ ولو لمحَت عيناي منكم إشارةً فيا عجبا ًمن حالتي في ودادِكم فرقّوا لحالي إنني في تحيّرٍ لقد عشتُ عمرا كاملاً في محبتي فيا ليتنا يوماً نلوذُ بخلوة ٍ فأفضي بما يحويهِ قلبي من الهوى وأنشرُ أحزاني لديهِ ومحنتي الكاتب:
مراقبة التحرير والنشر بتاريخ: الخميس 26-07-2018 11:37 مساء
الزوار: 1154 التعليقات: 0
|