|
عرار:
للهِ هــذا الـبَــدْرُ مـا أروعَـــهْ تـاهَ على النُّجـومِ مِـنْ حَوْلِــهِ تهْفُــو القنـاديــلُ إِلـى نُــورِهِ شُــرْفَـتُـــهُ مُـوصَــدةٌ للــوَرىٰ إِنْ غابَ ساعةً، دَهاني الظَّما آتـي إليهِ مِثْـلَ طَـيْــرٍ سَــعى فـيَـنْـثَـنـي يَحْضُنُنـي، مانِحَـاً يُطْفِىءُ نارَ الشَّوقِ في أضْلُعي وَيْـلــي إذا رأيْـتُـــهُ قــد نَــأَى الكاتب:
مراقبة التحرير والنشر بتاريخ: الثلاثاء 15-01-2019 06:12 مساء
الزوار: 724 التعليقات: 0
|