أحبة الشعر.....أحبة النثر....أحبة النبطي.....أحبة العامي و أحبة اللون الجديد من الفكر المعاصر المحدث لبنوراما البوح ..
أحبة الشعر.....أحبة النثر....أحبة النبطي.....أحبة العامي و أحبة اللون الجديد من الفكر المعاصر المحدث لبنوراما البوح ..... توجهوا إلى دار النشر يسطرون حيث ستجدون العنوان، الهاتف و الإيميل على صفحتهم في الفيسبوك و احصلوا على هديتكم .....الرباعية : لأدب، شعر، نثر و خواطر حوار بين الذات و الآخر........ ,,,,,,,,,للشاعر د.خالد بنات،،،،،،،، و لعشاق الأدب الهادف، قضايا إنسانية، حب و غزل و حوارات تحت العناوين: لأنك إمرأة، الصمت الفاجر، الحب الصامت و حين تنحني الزنبقة وهنا سنكون لمشاركتكم في إبداء آرائكم من الشاكرين لأن الفكر لا يكتمل إلا بمشاركة المثقفين و من لديهم الشغف في قراءة أحاسيس الشعراء حتى تعيدنا إلى إنسانيتنا ولا تترك الغريب يتحكم بمشاعرنا ليجعل منا من هم لا يتذوقون جمال البوح بل مقتصرون على تعداد الضحايا هنا و هناك و النظر إلى برامج قتلنا دون تحريك مساماتنا و سواكننا....فالنعد للنحن حتى لا نفقد إنسانيتنا و لنقرأ و لا نضيع جل أوقاتنا على شبكاتهم و لنحب و لنرد الفعل و نذود عن أحاسيسنا بالفكر المعاصر حتى نقذفهم بحجارتهم ثانية فما أعظم تراثنا و ثقافتنا التي دون رحمة يحاولون ثردها و تشتيت و تهجير المفكر، الفكرة و الفكر كما يريدون لنا وهم يراقبون عن قرب و بعد و بكل عنفوان جلد ذاتنا و قتل أبنائنا و تدمير حبنا ليقولون كنتم الأسواء و ستبقون.....و الشاعر هنا يرد عليهم كيدهم بما تيسر من تنوع يفهمونه و معرفة عمق فكرهم و تفكيرهم كسفير حضارتين بحكم العيش منذ 40 عاما بينهم ولا أقاطع ذاتي و أهلي و حضارتي بل أؤكد على الحفاظ على هويتي و انتمائي الفلسطيني الكنعاني العربي الأصيل........................المؤلف