|
عرار:
الله أظهر للفؤاد صفاته فاحترت كيف أخطها بمدادي لما بدا لي في جمال جلاله حلّت مخافةُ هجرِه بفؤادي راحت تكلمني أنايَ وتدّعي أنّي غدوتُ بهِ من الأوتاد حتى وجدتُ بأنه لي فتنةٌ قد ضيّعت جمعاً من الأجداد ما زلت أحسب أنني في حبه ذو همةٍ حتى هجرتُ بلادي ناديت ُيا مولايَ هل لي توبة ٌ يا ربُّ يا رحمنُ أنتَ الهادي الكاتب:
مراقبة التحرير والنشر بتاريخ: السبت 09-09-2017 08:48 مساء
الزوار: 1198 التعليقات: 0
|