|
أبعاد وعمق الرمزيه في نص الشاعر (محمد حمدان العنزي) بقلم الشاعر صالح الهقيش (ملاحظه)(هذا النص رمزي ومفتوح للتأويل) بلا جواب السالفة من كانت الانثى السؤال .......يرفض تكون الاجوبة بارباعها وانصافها مثل الفنبق ليا اشتعل يولد على اطراف الظلال ...اركض على ناري حطب ثم انولد باعطافها هي معبد النار الذي صلت بة الروح اشتعال...تفنى بة الروح بولة ياصل لحد اتلافها ارمي لها عيوني خرز واجمع لها كفوفي سلال...واجمع لها ظل ارسمت فية الشموس اجحافها حسيتها بروحي نهر فجاءة ظهر وسط الرمال...وحي لفى قلبي وفنى عشق وهو ما ابكي اشتياق بحظنها واعيشها الشي المحال...فيها تعبت من السفر ولا وصلت اطرافها ويأبى محمد العنزي الا أن يأخذنا للرمزيه ليشرع لنا الباب في تأويل النص فيقول: _ احبها رياح علت فوق المسافة والليال ....احبها لاابعد تعب وارتاح في صفصافها حسيتها بروحي نهر فجاءة ظهر وسط الرمال...وحي لفى قلبي وفنى عشق وهو ما أحبتي وكما قد ذكرت آنفا فان النص رمزي ومفتوح للتأويل ,الا ان الشاعر لم يغلق النص تماما بل ترك لنا اضاءات لنستدل بها على مفاتيح النص والذي أجد أنه من النادر ان يكتبه أحد في ساحة الشعر في هذا الوطن. الشاعر محمد حمدان العنزي :كل الشكر لك على ما أمتعتنا وما تمتعنا وستمتعنا باذن الله من ابداعات. الكاتب:
اسرة التحرير بتاريخ: السبت 11-05-2013 01:43 مساء الزوار: 2911
التعليقات: 0
|